يعلم الله أني حاولت .

أول ما شفت الطلب الخاصّ بالتدوينة حسيت بالفشل، لسبب إني نسيت من فترة طويلة كيف أكتب بالعامية، كنت أدون من سنوات بالعامية بدون مشاكل، كان مضحك جداً ندرة استخدامي للغة الفصحى في الكتابة. ليش وقفت؟ يمكن لأني بديت أحسّ إن الكتابة بالعامية في المدونة يشبه الكتابة من غرفة الصالون بالبيجاما، وكل شي غرقان في فوضى. هذي هي القصة ويمكن تكون بعد أقصر تدوينة في التاريخ .

تعليقان (2) على “يعلم الله أني حاولت .”

  1. السلام عليكم

    أولا اسمحي لي أختي هيفاء أن أحييك أنت وجميع المشاركين في هذا النشاط التدويني الرائع 🙂

    أما عن الكتابة بالعامية فأجده صعبا للغاية ولم أجرب أبدا ذلك في حياتي ولو على الأوراق، منذ أتذكر صرير قلمي لم أجده يتحدث إلا بالفصحى.. وما أروعها وأرقاها من لغة !

    1. اهلا نوال ،

      المشكلة ليست في الصعوبة بقدر مشكلة الناتج النهائي، عاميتي عندما استغرق فيها تحتاج إلى الكثير من التوضيحات !
      واللهجة البيضاء وإن كانت مفيدة لا تتسع مثل الفصحى، ليس لدي اعتراض على الكلام بالعامية لكن شخصياً أصبح عندي مشكلة في التدوين بها : )

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.